باتت هناك شكوك جدية في لبنان حول أن السلطة السياسية والمسؤولين الصحيين يتىمرون مع مافيا الـ"بي سي آر"، للاستمرار في إجراء مئات آلاف الفحوصات شهرياً، بكلفة تزيد عن 100 مليار ليرة شهرياً. وتأخير اللقاح يزيد من أرباح هذه المافيا.
وفيما لبنان يغرق في نقاش الإقفال التام والاستثناءات من الإقفال، والصراع المالي بين المستشفيات الخاصة وبين الحكومة، فإنّ دولاً مجاورة انتهت من تلقيح مواطنيها تقريباً، بينها إسرائيل والإمارات.