يبدو أن المفاوضات بين أميركا وإيران تجري بالمسيّرات وطائرات الدرون، التي تتنقّل وتتساقط بين ميس الجبل والجليل وبين معوّض وشمال إسرائيل. ويبدو أنّ أهالي ضاحية بيروت الجنوبية والجنوب اللبناني، واللبنانيين عموماً، هم ساحة التفاوض، ويرجّح أن يكونوا الساحة إذا انهارت المفاوضات… نحن دائماً الوقود.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق-
رسالة إلى الأستاذ نوح زعيتر: فهمتني غلط
27/11/2020